لِما تغشاني فِي صمتٍ ؟
تُسبب بعضِ بعضَ ثُقُوب!
أَيَا خَوْفِي بِأَنِّي صِرْت أهواكَ
و أَنَّك قَدْ نَسَيتَ الشَّوْق
أَرَاكَ . . و مُلِئ صُورَتِك
عُيُوب تَطْفُو فَوْق عُيُوب!
و ذَات الصُّورَة تُدهشني؛
وَلَا غَيْرُك هُنا مَحْبُوب
لَعَلَّكَ فيني تَتَلَاشَى
فأمري لِلْإلَه مَتْرُوك
أُحِبُّكَ رُغِمَ أَنْفُ الْحَبّ
و أَنْفِي و الَّذِين مَعِي
أَكَاد أَظُنّ بَعْد الْجَزْم
بِأَنَّك كُلهم و مَعِي.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق